أخبار الرئيسية (سلايدر)ريبورتاجلقاء الاسبوع

الموسيقي محمد ضرار يكشف حقائق برنامج المايسترو:​لهذا السبب خرج (معتز صباحي) من البرنامج ولم يعد اليه… وقضيتي الآن امام المحكمة

يوسف الموصلي غاب عن السودان (25) سنة حاول يعوضها بإنو ياخد مجهود العاملين في البرنامج وينسبو لنفسو

عازف شاب وموزع موسيقي درس في كلية الموسيقى والدراما وتخرج منها بعد ان كان من البارزين والمتفوقين فيها عمل مع عدد مقدر من الفنانين الشباب وبرع في دوزنة الالحان خلفهم كما وزع عدد من الاغاني الناجحة (محمد ضرار) التقت به ريبورتاج لتوضيح بعض الحقائق ولكشف بعض الخفايا كما اوضح في حديثه الي مضابط الحوار:

حوار: ملاذ ناجي

في البداية ما المشكلة وما الذي تود توضيحه؟

اود ان اوضح حقائق خافية عن المشاهد والجمهور متعلقة ببرنامج (المايسترو) وهو البرنامج الرمضاني الذي عرض علي شاشة سودانية24.

ما القصة اذا من البداية؟

اولا جلس الينا ممثل القناة الاستاذ (مصعب ابراهيم) والاستاذ (يوسف الموصلي) والاستاذ (وليد عبدالله) عازف الكمنجة في نادي الخرطوم جنوب وتحدثنا عن البرنامج وفكرته وهي تقديم اغاني خاصه لفنانين شباب وان تقدم في كل حلقة اربعة أغنيات خلال شهر رمضان.

وما هي مخرجات الاجتماع؟

طلبوا مني تكوين فرقة موسيقية تتكون من ستة عشر عازفا من ضمنهم انا ووليد عبدالله ومن البداية طلبت ان اعرف مهامي تماما حتى لا يحدث خلط للمهام في البرنامج خصوصا مع علمي التام بأن زميلي (حسام عبدالسلام) وهو كان المنفذ الاول لبرنامج (مع محمود) كان قد اختلف مع اداره القناة بسبب الأستاذ الموصلي.

وماهي مهامك غير تكوين الفرقة؟

الاشراف علي الفرقة اداريا والبروفات والتصرف في حالة تخلف عازف عن الحضور بالاضافة لشؤون الفرقة المالية من نثريات وغيرها اي ان مهمتي هي المواضيع الادارية اما الامور الفنية والتوزيع الموسيقى فهي من اختصاص الاستاذ الموصلي لكونه المايسترو المسمى عليه البرنامج وقيادة الفرقة من صميم عمله.

إلى هنا والكلام طيب؟

لحظة…… اتفقت معاهم علي ان يتقاضى اي عازف مبلغ مائة وخمسون جنيه نظير تنفيذ اي اغنية وللاتفاق جوانب اخرى فمثلا المبلغ دا نظير انو اي غنية تكون مكتوبة (نوتة) وتجي الفرقة تنفذها وكتابة (النوتة) نفسها كان مسئول منها وليد عبدالله الموجود معانا في الاجتماع وكذلك كان هناك اتفاق ان ندخل الاستديو الساعة عشرة صباحا نخلص الغنا ونطلع وما عندنا علاقة بالحوار لأرتباط معظم اعضاء الفرقة باعمال اخرى.

وبعد داك؟

كان المفروض يوميا نسجل اربعة حلقات يعني ستة عشر اغنية ولو النوت مكتوبة والمواعيد مظبوطة من عشرة صباحا لحدي اتنين ضهر الغنا بخلص ونطلع وهم ممكن يشتغلوا حوارهم وحاجاتهم بعدها حسب شكل الاتفاق.

ومن الذي اخل بهذه الاتفاقيات؟

اول حاجة البروفات ما كانت كافية لضيق الزمن ولو فرضنا انو البرنامج فيهو ستة عشر فنان وكل فنان غنى اربع اغنيات فاقل شي كل فنان محتاج بروفتين لانو دا غنا خاص ما مسموع فلو قلنا اتنين وثلاتين بروفة دا اقل شي.

وحسابات البروفات كانت كيف؟

مائه وخمسون جنيه للبروفة وممكن في البروفة نبرف خمسة اغنيات مثلا فعشان نحن مانكلف القناة ولدعم فكرة البرنامج – ونحن حنبرف اقل شي ستين بروفة فعليه – تم الاتفاق علي خمسة وعشرين بروفة مدفوعة الأجر وفعليا نحن حنبرف لحدي ما نخلص ولحدي اخر حلقة كنا بنبرف.

من نقض الاتفاقيات؟

اول بند اخل بيهو الاستاذ (محمد عثمان) مقدم البرنامج قال انو لازم الحوار يكون مع الغنا ودا طبعا معناهو زمن إضافي جديد.

بعتقد انو كلام محمد منطقي للحفاظ علي ايقاع البرنامج وعشان مايظهر (ملتق)؟

نفس الاحساس دا نحن حسينا بيهو ووافقنا لأنو في النهاية كلنا كنا بنسعي لمصلحة البرنامج

ولكن الترهل الحصل بعد داك والقاب الكبير بين الحوار والتجهيز للاغنية وبدايتها كان خصما علينا في زمنا المهدور وبدت الايام تتضاعف.

وبعد داك؟

بعد تلاتة اربعة حلقات ظهرت مشكله جديده وهي عدم توفر (النوت) فالفنان يجب لينا تلفون يسمعك الاغنية او يقولا لينا بخشمو مثلا (تيراا لالا) وانت مفروض تحفظها وتنفذها.

واتصرفتو كيف؟

دي ما كانت مشكلة اساسية لانو نحن ممكن نحفظ الغنا بالشكل (الملتق) دا وانما كانت في مشاكل اكبر فمثلا كان في فنانين نحن بنحفظهم غنا جديد في الاستديو ودا ما من مهامنا اساسا.

كيف يعني وضح اكثر؟

مثلا معتز صباحي كان مفروض يغنى غنية جديدة (فرضت) عليه في الاستديو ومفروض نحفظها ليهو وننفذها.

ومن فرض علي صباحي اداء الاغنية؟

يوسف الموصلي فرضها عليه لأنها اغنيته.

وهل صباحي لا يمتلك شجاعة الرفض؟

الله اعلم.

وعموما خليني ارجع ليك للاتفاق القبيل والكان فيهو مفروض فرقتي تخلص شغلها الساعة اتنين ضهر وتسجل اربعة حلقات غنا بس وبقينا بنطلع واحدة صباحا وبنسجل حلقتين بالحوار فقعدت مع مصعب وكلمتو انو الفرقة دي انا مسئول عنها والمية وخمسين دي أصبحت غير مجديه لأنهم بضيعوا عدادات والتزامات فياريت تتزاد ليهم.

كم الزيادة المطلوبة وهل وافقوا عليها ام لا؟

طلبت زيادة اجور الفرقة من ميه وخمسين جنيه لمائتان جنيه اي بواقع زيادة خمسين جنيه وعلي فكرة الشاعر بياخد في الاغنية خمسمائه جنيه والملحن مثلها والمؤدي اتنين او تلاتة مليون حسب الغنية والكلام دا لا حسد لا زعل لأنو دي ارزاق لكن الزيادة البسيطة والزهيدة للفرقة كانت بتمثل ليهم دعم معنوى اكبر وتقدير ليس الا.

وماذا كان ردهم؟

قال لي (مصعب ابراهيم) بكل ثقة ان شاء الله خير والموضوع دا مافيهو مشكلة وبسيط وتمام وهو كان مقدر جدا لمجهود الناس.

وبعد داك حصل شنو؟

تعاملنا الساذج والثقة الزايدة والطيبة وعدم ابرام عقود هو سبب المشاكل وانا عبركم عايز احذر كل اخواني الموسيقين من عدم التعامل مع القنوات بدون عقود لأنو الخذلان مر وحار خصوصا انو الموسيقين يتعاملون بالطيبه والثقه الزائده.

وبعد نهاية البرنامج ما الذي حال دون اخذكم لحقوقكم؟

بعد ان سجلنا اخر حلقات ظهر شخص من القناة لا ادري حقيقة ما وظيفته اسمه (سامي) وقال انو حيكون مسئول من شئون البرنامج ورفض مبدأ الزياده فحدثته اول شي عن تأخير المواعيد وانو الفرقة بتجي الساعة عشرة والتسجيلات بتبدأ متاخره وعموما نحن بنجي حداشر لأنو الفرقة مرهقة فبكل استهتار قالي لي اسمع العايز يجي يجي والماعايز يجي بنجيب غيرو.

واتصرفت كيف بعدها؟

قلت ليهو جدا حاسبنا علي السبعة ولا تمنية حلقات دي ونحن بنمشي وجيب غيرنا وكنت مصر جدا علي رايي بمبدأ اني ماقبلت الاهانة لي ولا لزملائي وقبلت المواصلة في البرنامج بعد تدخلات ووساطات وتقديرا للناس الموجودة.

وماذا عن الاستاذ يوسف الموصلي؟

منذ اول بروفة اكتشفت ان الاستاذ يوسف الموصلي غير مواكب لشكل التنفيذ وطريقة البروفة وكانت فيها نوع من (الترهل).

يعني شنو ترهل في البروفة وضح اكثر؟

اي عمل كبير زي دا وفيهو مجموعة بتاعت موسيقيين المفروض يكون فيهو زول يعمل كنترول وكان مفروض يكون دا دور الاستاذ يوسف الموصلي الماقدر عليهو بصراحة.

كيف ماقدر يقوم بالدور دا وهو (المايسترو)؟

يعود الامر للمقدرات الشخصية ففي قديم الزمان كان هو الموزع الموسيقي المعروف والناجح في زمنه اما الان فالزمن مختلف وهو لم يكن مواكب.

يعني يوسف الموصلي ماقدر علي غناء الشباب؟

ليس بالمعنى الحرفي ولكن التعامل مع الشباب الان يختلف من سابقه.

كيف وهو زول عمل اعمال كبيرة وناجحة؟

تاريخه يحفظ له وان كان هذا لاينفى انه لم يستطع ادارة الفرقة الموسيقية فنيا وفحفاظا علي الزمن استأذنته في تنفيذ احدى الاغنيات وكانت لعصمت بكري ونفذناها في زمن وجيز.

وهل استمرت خلافاتكم طوال الثلاثين حلقة؟

نحن نفذنا واحد وعشرين حلقة والباقي كان مقسم علي موضوعات مثلا كان في موضع الغنا الشعبي وموضوع الشباب البعزفو وبغنو في نفس الوقت زي (منتصر هلالية) و(هاني عابدين)،، وغير من الموضوعات الاخدت كم حلقة.

نواصل…. ماذا حدث بعد ان نفذت اغنية عصمت بكري؟

بقينا مواصلين انا عندي طريقة لاداره البروفه وهي (بنفك) الاغنية كل زول يعزف مقطعو وبعد داك نعزف مع بعض كمجموعة بعد داك بقيت مواصل في تنفيذ باقي الاغاني لنفس المشكلة وبقيت انا عادي بجي ادير الفرقة قبل التصوير وهو بيمسك (لابتوبو) يكتب فيهو ملاحظاتو.

عن اي ملاحظات تتحدث؟

البرنامج دا كان فكرتو اتعدلت وعلي فكرة البرنامج دا اساسا فكرة عازف الكمنجة (عثمان محي الدين) وهو عرضها علي استاذ (يوسف الموصلي) ودا حفظا للحقوق الادبية وهو من عرض عليه (لم) الشباب في برنامج بعنوان (المايسترو) ومن المفترض أن يوزع كل أعمال الشباب وثم تبث عبر البرنامج وهذا لم يحدث.

وهل نسب الموصلي الفكرة لنفسه

انا اتصدمت فيهو بصراحة لأني كنت معجب بيهو جدا كمستمع خلي انو انا زول موسيقي غير دارس للتوزيع الموسيقى وبصراحه كنت لو ماسمعت (سوف يأتي) و (أرحل) يوميا ماكنت برتاح.

وهسي لسة بتسمعهم؟

هسي بقى عندي شكك انو هم من توزيعو ولا لأ .

تاريخ كل مبدع يحفظ له؟

انا بتكلم عن احساس براودني،، وعلي فكرة هو غاب عن السودان خمسة وعشرين سنة حاول يعوضها كلها في البرنامج دا بإنو ياخد مجهود العاملين في البرنامج كلهم وينسبو لي نفسو.

وكيف ذلك؟

في كل الحوارات واللقاءات كان بتكلم عن انو هو ال(ظبط) غنا الشباب في البرنامج والمعلومة اللازم تتعرف انو نحن اذا نفذنا اربعة وتمنين اغنية في البرنامج دا ناقصا غنا الفنان (زولو) لأنو نفذ غناهو بي فرقتو فلو نحن نفذنا خمسة وسبعين غنية فالموصلي عندو فيها خمسة أغنيات تقريبا من توزيعه ما اكتر والباقي مجهود شباب مثل عادل حسن واحمد البلال فضل المولى وغيرهم واحمد البلال دا براهو عندو تمنين في المية من غنا الشباب الفي البرنامج دا ولا في زول اشار ليهو ولا حتي بكلمة.

ولماذا تتبنى انت قضايا البرنامج و قضايا مشاركيه؟

لأني مابحب الظلم…. وكلنا اتظلمنا وفرض غنائه علي احد المشاركين بالبرنامج وانسحب بعد ذلك.

وعلي من فرض غنائه؟

مثلا الفنانه ناديه الطيب لأنو هو الجابها البرنامج فرض عليها غناهو وانها ماتغنى غنا زول تاني. وواحد من أسباب التاخير في البروفات انو الموصلي كات بحفظ في معتز صباحي اغنية جديدة اغنيه (الميعاد) داخل الاستديو وهي من كلماتو برضو.

وكيف صباحي قبل؟

معتز ما قبل وكان ردو انو مشى وما جا تاني،، واي واحد في الشباب ديل كان بقول ليهو انت صوتك جميل وانا عندي ليك اغنية والموضوع بقى عامل زي السوق.

طيب بإختصار ما هو دور يوسف الموصلي في البرنامج؟

شوفي يا ملاذ… انا كنت بدير الفرقة دي تماما فنيا واداريا وكل الكان بعملو استاذ يوسف انو كان بجي يقيف في (البتاعة المدورة دي) ويقول لي: اها يا محمد الامور كيف؟ فبقول ليهو قول: ون تو ثري (ويرفع يدينو) وفعليا انا الكنت بدير الفرقة من داخل الفرقة وانا بعزف والفرقة منتبهة معاي اذا في قلبة ايقاعات او قفلة او غيرو.

ولماذا وافقت علي ان يهضم حقك الادبي؟

ما كان عندي مشكله في هضم حقوقي الادبيه الشخصيه لنجاح البرنامج ولحرصي علي نجاح فكرة انا جزء منها.

وماذا دفعك للحديث الان بعد عرض البرنامج بمدة؟

لان الموصلي هضم حقوق الاخرين.

وكيف ذلك؟

مثلا في اثناء البرنامج كان في غنية لمنى مجدي من توزيع (حسام عبدالسلام) فالموصلي قال لي حسام الاغنية دي جميلة وعايز اوزعها انا توزيع تاني فحسام لتهذيبه وافق وفعلا ووزعها الموصلي من جديد وفي اثناء البروفة اوقفت منى الغناء وهي معروف عنها صراحتها فقالت له حرفيا: معليش يا استاذ يوسف انا عايزة اشتغل بتوزيع حسام لانو اجمل ووقتها رفض حسام الا اذا الموصلي اذن له وهذا لتأدبه ونفذت الاغنية بتوزيع حسام والمشكلة ان الموصلي رفض ان يتنازل لحسام عن مكانه لينفذ الاغنية وكالعادة نفذ حسام الاغنية من خارج الكادر وكانت الفرقة تنظر لحسام الواقف خلف الكواليس وتنفذ معه الاغنية والموصلي يلوح مع نفسه هاضما مجهود شخص اخر ناسبه لنفسه.

هل انت غير راض علي البرنامج؟

ابدا الفكرة جميلة ومختلفة كونه يخص الشباب ويناقش قضاياهم ووجود الموصلي اضافة (لإسمه السابق) وهو هرم في زمانه.

ولو اتعمل موسم جديد بتشارك فيهو؟

بكل احترافية بشارك ولكن بشروط مختلفة وواضحة لأنو في النهاية ماعندي مع اي من المذكورين مشكلة شخصية.

وهل تقاضيتم حقوقكم المادية؟

لأ،، اول حاجة انا كان عندي مع ادارة القناة اتفاق مادي منفصل بشأن ادارة الفرقة اداريا مع انو في الاول سألتهم هل مطلوب مني ادير الفرقة فنيا واشرف علي البروفات وغيره فكان جوابه لأ وهو في النهاية كل عملتو انا… المهم جاني سامي عزالدين الهو مسئول في القناة وقال لي بالحرف الواحد يامحمد نحن قروشك دي بنديك ليها كلها لكن الفرقة دي انساها وهو هنا بتكلم عن الزيادة الطالبت بيها للفرقة.

وماذا كان ردك؟

رفضت طبعا دي فرقتي فكيف انت ترضيني في مقابل اني اقنعهم انو يخلو حقهم في الزيادة وانا فرقتي دي زي اولادي وفيهم ناس مرضو بعد البرنامج لأنهم اصلا جو مرهقين لانو قبلو كنا شغالين مع سلمى السيد (فن زمان) ودا غنا جديد ومامسموع وحفظ وتعب مضاعف.

وحصل شنو بعد داك؟

قال لي القناة رفضت ودا بعد البرنامج انتهى واستلموا غناهم وامورهم تمام رجعت لمصعب المنتج الاتفقنا معاهو اول وقال لي الموضوع دا بتحل ان شاء الله وطالبتو بالاستحقاق المادي للتسجيل زايد باقي قروش البروفات الهي ستين بروفة نحن حاسبناهم علي خمسة وعشرين واستلمنا حق اتناشر بروفة فتاني قابلني سامي دا وقال لي: انا كلامي كان واضح ومافي زيادة للفرقة.

هل لجأت للقانون؟

طبعا،،،، وبعدها تم نقل مصعب المنتج الكان بطالب بحقوق العازفين لمكان اخر وبقى ماليهو دخل بالبرنامج وهو في النهاية زول موظف،،،، وبعدها عملت دعوى مدنية ووصلت المحكمة والي الان لم نستلم الاستحقاق لأنو هم عايزين يدفعوا للفرقة بحساب مية وخمسين للحلقة ونحنا اتفقنا علي زيادة بقت متين نسبة لزيادة الزمن اضعافا مضاعفة وزيادة المجهود.

ولماذا لم يتدخل اي من القائمين علي امر البرنامج لحل هذا الخلاف؟

حقيقة لا ادري

والي اين وصلت الاجراءات القانونية؟

طلبوا تسوية وجلسنا معهم للتسوية ولم نصل لنتيجة وستتواصل الجلسات وننتظر حكم المحكمة.

لخص لي تجربة المايسترو في كلمات؟

اولا المايسترو دا بكون للفرقة الاوركسترالية ونحن هنا عندنا مجموعات وفرق وقائد فرقة،، أما المايسترو فهو شخص دارس للقياده ويوسف الموصلي غير دارس لقيادة الفرق وانما دارس للتوزيع الموسيقى ونجاح البرنامج والموصلي لم يساهم بشي يذكر سوى المجاملات والكلام المعسول فالفكرة مافكرتو والمجهود والتنفيذ كان مجهود الفرقه الموسيقيه والشباب الشعراء والملحنين والموزعين والمغنيين والمذيع محمد عثمان صاحب الروح المرحة ومجهوده الكبير في تلطيف الجو المتوتر اذا فالموضوع مجهود متكامل من الشباب ديل وفي النهاية دا رايي وانا في بداية الحلقات قلت اني حبيت التوزيع الموسيقى من خلال الموصلى ولكن بعد داك بدت الصورة تنهار امامي بعد ما خلى الشعب السوداني بنسب ليهو نجاح برنامج المايسترو.

في الختام؟

عايز اوضح معلومة وهي انو الموسيقي البرامج التلفزيونية مابتضيف ليهو وهو بكون واقف مع الفنان وبقدم ليهو في خدمة وبحتاج لإحترام وتقدير وكلمة شكر لأنو الشغل في البرامج التلفزيونيه غير مجزي ماديا وانما هدر للزمن مع الاحتفاظ بالجانب التوثيقي طبعا فقط فالتقدير المعنوي مطلوب.

أخيرا؟

شكرا ريبورتاج علي اتاحة الفرصة لتوضيح الحقائق

وحابي ارسل رسالة عبركم لاخواني الموسيقين بانه آن زمان التغير والتجديد والخروج من ثوب الطيبه والسذاجه والتعامل بالثقة الزايده مع الآخر وتاني شكرا ليكم.
لمتابعة الاخبار الفنية الثقافية زورو موقعنا الالكتروني صحيفة ريبورتاج:
صفحة الفيسبوك: https://www.facebook.com/reportagesd
تلغرام: https://telegram.me/reportagesd
مجموعة الفيسبوك: https://www.facebook.com/groups/85632…
تويتر:https://twitter.com/reportagesd1

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى